- صائد الرؤىمعبّر الرؤى
- المساهمات : 2
الشكر : 0
تاريخ التسجيل : 07/04/2018
بوتفليقه بعد موته مخاطباً حكام المنطقة والعالم: (انا ومن بعدي الطوفان) !!!
السبت أبريل 07, 2018 10:58 am
بوتفليقه بعد موته مخاطباً حكام المنطقة والعالم: (انا ومن بعدي الطوفان) !!!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين .. ثم أما بعد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
منذ الثورات العربية عام 2011م – 1432هـ توالى سقوط الانظمة وغياب بعض الحكام بداية من زين الهاربين بن علي مروراً بالقذافي فحسني مبارك وعلي عبدالله صالح ونهاية ببشار الاسد وفي ثنايا ذلك استلم تميم زمام الحكم في قطر وكانت وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز .. وهنا تحديداً توقفت أحجار الدومينو عن السقوط وبات الجميع يتطلع إلى ما ستسفر عنه أحداث الشام والتهديدات الايرانية لدول الخليج (اهم منابع النفط على وجه الارض) .. ولمن يتسائل عن المتوقع حدوثه في قادم الايام أقول بأن ذلك في علم الله وحده .. ولكن بالاستطاعة الوقوف على بعض الاشارات الدالة على استكمال سقوط بعض الانظمة أو حدوث تغييرات جذرية فيها .. ومن أهم هذه الاشارات:
اولاً: رؤيا وردتني في “ملتقى صائد الرؤى” بعنوان “هام رؤية للملك عبد الله والرئيس الجزائري” وفي تاريخ 18 يونيو 2014م وهذا نصها:
بقلم “عاشقة الشهادة ”
( نفس الرائية كتبتها منذ أشهر وقامت بحذفها لأن الشيخ لم يرد عليها لأنه لا يفسر على حسابه كتبت الرائية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: ياشيخ هل لي برؤية عامة قصيرة جدا عن الملك عبد الله والملك يومئذ لله وأيضا عن الرئيس بوتفليقة
– بعدما صليت الفجر ونمت لكن نائمة ومستيقظة في نفس الوقت رأيت حوت كبير ضخم إنزلق من علو وكانه جبل صغير وكان في وسطه كأنه واد من طين ثم إنزلق معه حوت صغير وقالت الرائية بأن الرؤية فسرت معها على النحو التالي: بأن الحوت الكبير هو الملك عبد الله والحوت الصغير هو الرئيس بوتفليقة وهي تقصد هنا ربما الموت والعلم عند الله)
وكان تعبيرها كالتالي:
بقلم: صائد الرؤى
(إن صدقت الرؤيا فهي على ظاهرها كما عبرت. يموت بوتفليقة بعد موت الملك عبدالله بن عبدالعزيز. والله أعلم
التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)
وهذه الاشارة تشهد أنه وبعد وفاة الملك عبدالله في بلاد الحرمين سيتلوه موت عبدالعزيز بو تفليقه .. وكأن هذه الرؤيا إشارة لتوقف سقوط الانظمة أو غياب الحكام ليتم استئناف التغيير واسقاط الانظمة من جديد بعد موت عبدالعزيز بو تفليقه .. والله أعلى وأعلم
ثانياً: هناك عدة اشارات حدثت على ارض الواقع تدل على تغيير محتمل بعد وفاة الرئيس الجزائري الحالي ومن أهمها التغيير الذي حدث لادة الاستخبارات في الجزائر وتغيير بعض القوانين والانظمة وهي التي هيأت المجتمع الجزائري ووضعته على مشارف التغيير إذا اختلفوا حول منصب الرئيس القادم بعد بوتفليقه !!!
ثالثاً: إشارة أخرى وهي تحريك النعرات القبلية في جنوب الجزائر وبعض المناطق من أجل احداث فجوة وتنافر بين الجزائريين ووضع أهل السنة والجماعة تحديداً في عزلة !!!
رابعاً: حدثت أحداث في الماضي القريب وخلال الثلاث سنوات الماضية تدل على التغلغل الشيعي في الجزائر وتدل على تحالف الاقليات هناك من صوفية وشيعة وعبيد الطغاة ليكونوا على أهبة الاستعداد للانقضاض على أهل السنة وإبادتهم في حالة حدوث خلل أو ثورات .. وفرنسا هي الراعية لهذا الأمر ولو حدث المتوقع فهي ستقوم بدعمهم جميعاً بالسلاح والمستشارين وقد تنزل في بعض مناطق الجزائر لهذا على أهل السنة أن يعدوا العدة من الآن وأن لا يثقوا في أحد خارج منظومتهم إلا أن يكون لهم مدداً ضد فرنسا وأذنابها .. والله غالب على أمره !!!
خامساً: خبر مرض بوتفليقة المفاجيء هذه الايام .. وهذا رابط للخبر:
https://arabic.rt.com/middle_east/864443-%D8%B2%D9%83%D8%A7%D9%85-%D8%A8%D9%88-%D8%AA%D9%81%D9%84%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D9%8A%D8%A4%D8%AC%D9%84-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%84-%D9%84%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1/
سادساً” إشارة أخرى تدل على ما حدث على أرض الواقع ولكنها من الرؤى .. فد وردت لـ “ملتقى صائد الرؤى” رؤيا هامة عن الجزائر بعنوان “جنود نابوليون و المتظاهرون في الجزائر ” وفي تاريخ 12 يونيو 2013م ومن المتوقع أن تتحقق تدريجياً أو حتى دفعة واحدة بعد موت بوتفليقه أو تسميمه .. وهذا نص الرؤيا:
بقلم: اسماعيل
(السلام عليكم
هذه رؤيا لي رايتها قبل اكثر من شهر
رايت فيما يرى النائم أني كنت بمدينتي بغرب الجزائر و في الحي الذي اسكنه و مررت بفناء ترابي صغير (كان موجودا) ملاصق لبيت رجل توفي و كان سكّيرا كان اسمه (دحّو) رحمه الله . لا أدري كيف بدأ الشباب يأتي الى الفناء للتجمع ربما تواعدنا , فلما صرنا كثر قلت لهم : ما دمنا كثر فلماذا لا ننادي باسقاط النظام و ليسمع الجميع فبدأنا نهتف باسقاط النظام . فماهي الّا ثوان و حاصرتنا قوات شرطة الّا أنها كانت تلبس زيّ جنود نابوليون لونه اسود بأيديهم البنادق الطويلة القديمة … فحاصروا الشباب, بيت ذلك الرجل من ورائهم و الشرطة أو العسكر كالهلال على تلّة علوها متر أمامهم .
أما أنا فعندما جاؤوا كأني ثعثّرت أنا و اثنين و سقطنا مستلقين على ظهورنا و بقينا خلف الشرطة مباشرة و كنت في الوسط .. بدأت الشرطة ترمي الناس بالرصاص فرفعت رجلي و دفعت شرطيا الى الناس فتخاطفته أيدي المتظاهرين و مزّقوه حينها استدار الينا شرطي و رمى الذي على يساري بطلقة ثم استدار الى الناس ثم دفعت الثاني و تخاطفه الناس و استدار نفس الشرطي و اطلق النار على الذي على يميني و لكنني عندما اردت دفع شرطي آخر أظنه الذي رمى صديقي لم أستطع كأن ساقي لم تطاوعني فاستدار الي و اطلق ثلاث رصاصات على بطني و صدري …… المفاجأة اني لم ارتعب و لم احس بالطلقات على جسدي و لم أشعر بأي ألم فلمّا رأى الشرطي ذلط بدأ يبحث عن حربته أو سكينه كي يذبحني و أتى من على يميني فبقيت هادئا لأني كنت متيقنا أن المدد قادم لانقاذي و انقاذ المتظاهرين و ماهي الّا ثانية واحدة حتى أتى رجال من على يساري و رأيت أحدهم ينحر الشرطي و ساعدوني على القيام و أخذوني ليضمدوا بطني … هذا ما تذكرته كاملا من رؤياي لأني رايتني بعدها أسدي النصح لأحد جيراني الذي هو في الواقع يعمل كشرطي في قواة مكافحة الشغب و اذكره بحديث رسول الله : ” صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس …………………… لا يدخلن الجنة ولا يجد ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ”
للعلم فان اسم صاحب البيت كما سلف هو (دحّو) و هو موافق لاسم وزير الداخلية الجزائري الحالي (دحّو ولد قابلية)
في شهر يناير الماضي كانت لي رؤيا فسرها لي الأخ حليم على موقع النجاة من الفتن أظن فوقعت كما فسرها لي جزاه الله خيرا
أرجو من الاخوة المعبرين تفسيره ان كان خيرا لي و الّا فالاكتفاء بقول خيرا ان شاء الله ….. و جزاكم الله خيرا )
وكان هذا تعبيرها:
بقلم: صائد الرؤى
(إن صدقت الرؤيا فهي ثورة جزائرية مرتقبة تستعين فيها الجزائر بقوات فرنسية للتنكيل بها ولكن الجزائريون يبلون فيها بلاء حسناً ويدعون فيها لطرد الدولة الاستعمارية وكل ما يرتبط بها. ولكن القوات الفرنسية والجزائرية سيحاولون بعد ذلك تجويع الشعب الجزائري وإذلاله بقطع الماء والغذاء عنه حتى يرضخ. فإذا اوشكت ثورتهم أن تنتهي يقررون القضاء عليها بمكر يمكرونه ولكن الله يمكر بهم فيجيئهم مدد من إخوانهم المجاهدين ويحاربوا معهم القوات الفرنسية والجزائرية العميلة ويشجعوهم على جهادها حتى تندحر. والله أعلم
التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)
هذا والله أسأل أن يجنب المسلمين والابرياء من كافة الملل والنحل شر الفتن ما ظهر منها وما بطن ،،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
صائد الرؤى
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين .. ثم أما بعد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
منذ الثورات العربية عام 2011م – 1432هـ توالى سقوط الانظمة وغياب بعض الحكام بداية من زين الهاربين بن علي مروراً بالقذافي فحسني مبارك وعلي عبدالله صالح ونهاية ببشار الاسد وفي ثنايا ذلك استلم تميم زمام الحكم في قطر وكانت وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز .. وهنا تحديداً توقفت أحجار الدومينو عن السقوط وبات الجميع يتطلع إلى ما ستسفر عنه أحداث الشام والتهديدات الايرانية لدول الخليج (اهم منابع النفط على وجه الارض) .. ولمن يتسائل عن المتوقع حدوثه في قادم الايام أقول بأن ذلك في علم الله وحده .. ولكن بالاستطاعة الوقوف على بعض الاشارات الدالة على استكمال سقوط بعض الانظمة أو حدوث تغييرات جذرية فيها .. ومن أهم هذه الاشارات:
اولاً: رؤيا وردتني في “ملتقى صائد الرؤى” بعنوان “هام رؤية للملك عبد الله والرئيس الجزائري” وفي تاريخ 18 يونيو 2014م وهذا نصها:
بقلم “عاشقة الشهادة ”
( نفس الرائية كتبتها منذ أشهر وقامت بحذفها لأن الشيخ لم يرد عليها لأنه لا يفسر على حسابه كتبت الرائية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: ياشيخ هل لي برؤية عامة قصيرة جدا عن الملك عبد الله والملك يومئذ لله وأيضا عن الرئيس بوتفليقة
– بعدما صليت الفجر ونمت لكن نائمة ومستيقظة في نفس الوقت رأيت حوت كبير ضخم إنزلق من علو وكانه جبل صغير وكان في وسطه كأنه واد من طين ثم إنزلق معه حوت صغير وقالت الرائية بأن الرؤية فسرت معها على النحو التالي: بأن الحوت الكبير هو الملك عبد الله والحوت الصغير هو الرئيس بوتفليقة وهي تقصد هنا ربما الموت والعلم عند الله)
وكان تعبيرها كالتالي:
بقلم: صائد الرؤى
(إن صدقت الرؤيا فهي على ظاهرها كما عبرت. يموت بوتفليقة بعد موت الملك عبدالله بن عبدالعزيز. والله أعلم
التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)
وهذه الاشارة تشهد أنه وبعد وفاة الملك عبدالله في بلاد الحرمين سيتلوه موت عبدالعزيز بو تفليقه .. وكأن هذه الرؤيا إشارة لتوقف سقوط الانظمة أو غياب الحكام ليتم استئناف التغيير واسقاط الانظمة من جديد بعد موت عبدالعزيز بو تفليقه .. والله أعلى وأعلم
ثانياً: هناك عدة اشارات حدثت على ارض الواقع تدل على تغيير محتمل بعد وفاة الرئيس الجزائري الحالي ومن أهمها التغيير الذي حدث لادة الاستخبارات في الجزائر وتغيير بعض القوانين والانظمة وهي التي هيأت المجتمع الجزائري ووضعته على مشارف التغيير إذا اختلفوا حول منصب الرئيس القادم بعد بوتفليقه !!!
ثالثاً: إشارة أخرى وهي تحريك النعرات القبلية في جنوب الجزائر وبعض المناطق من أجل احداث فجوة وتنافر بين الجزائريين ووضع أهل السنة والجماعة تحديداً في عزلة !!!
رابعاً: حدثت أحداث في الماضي القريب وخلال الثلاث سنوات الماضية تدل على التغلغل الشيعي في الجزائر وتدل على تحالف الاقليات هناك من صوفية وشيعة وعبيد الطغاة ليكونوا على أهبة الاستعداد للانقضاض على أهل السنة وإبادتهم في حالة حدوث خلل أو ثورات .. وفرنسا هي الراعية لهذا الأمر ولو حدث المتوقع فهي ستقوم بدعمهم جميعاً بالسلاح والمستشارين وقد تنزل في بعض مناطق الجزائر لهذا على أهل السنة أن يعدوا العدة من الآن وأن لا يثقوا في أحد خارج منظومتهم إلا أن يكون لهم مدداً ضد فرنسا وأذنابها .. والله غالب على أمره !!!
خامساً: خبر مرض بوتفليقة المفاجيء هذه الايام .. وهذا رابط للخبر:
https://arabic.rt.com/middle_east/864443-%D8%B2%D9%83%D8%A7%D9%85-%D8%A8%D9%88-%D8%AA%D9%81%D9%84%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D9%8A%D8%A4%D8%AC%D9%84-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%84-%D9%84%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1/
سادساً” إشارة أخرى تدل على ما حدث على أرض الواقع ولكنها من الرؤى .. فد وردت لـ “ملتقى صائد الرؤى” رؤيا هامة عن الجزائر بعنوان “جنود نابوليون و المتظاهرون في الجزائر ” وفي تاريخ 12 يونيو 2013م ومن المتوقع أن تتحقق تدريجياً أو حتى دفعة واحدة بعد موت بوتفليقه أو تسميمه .. وهذا نص الرؤيا:
بقلم: اسماعيل
(السلام عليكم
هذه رؤيا لي رايتها قبل اكثر من شهر
رايت فيما يرى النائم أني كنت بمدينتي بغرب الجزائر و في الحي الذي اسكنه و مررت بفناء ترابي صغير (كان موجودا) ملاصق لبيت رجل توفي و كان سكّيرا كان اسمه (دحّو) رحمه الله . لا أدري كيف بدأ الشباب يأتي الى الفناء للتجمع ربما تواعدنا , فلما صرنا كثر قلت لهم : ما دمنا كثر فلماذا لا ننادي باسقاط النظام و ليسمع الجميع فبدأنا نهتف باسقاط النظام . فماهي الّا ثوان و حاصرتنا قوات شرطة الّا أنها كانت تلبس زيّ جنود نابوليون لونه اسود بأيديهم البنادق الطويلة القديمة … فحاصروا الشباب, بيت ذلك الرجل من ورائهم و الشرطة أو العسكر كالهلال على تلّة علوها متر أمامهم .
أما أنا فعندما جاؤوا كأني ثعثّرت أنا و اثنين و سقطنا مستلقين على ظهورنا و بقينا خلف الشرطة مباشرة و كنت في الوسط .. بدأت الشرطة ترمي الناس بالرصاص فرفعت رجلي و دفعت شرطيا الى الناس فتخاطفته أيدي المتظاهرين و مزّقوه حينها استدار الينا شرطي و رمى الذي على يساري بطلقة ثم استدار الى الناس ثم دفعت الثاني و تخاطفه الناس و استدار نفس الشرطي و اطلق النار على الذي على يميني و لكنني عندما اردت دفع شرطي آخر أظنه الذي رمى صديقي لم أستطع كأن ساقي لم تطاوعني فاستدار الي و اطلق ثلاث رصاصات على بطني و صدري …… المفاجأة اني لم ارتعب و لم احس بالطلقات على جسدي و لم أشعر بأي ألم فلمّا رأى الشرطي ذلط بدأ يبحث عن حربته أو سكينه كي يذبحني و أتى من على يميني فبقيت هادئا لأني كنت متيقنا أن المدد قادم لانقاذي و انقاذ المتظاهرين و ماهي الّا ثانية واحدة حتى أتى رجال من على يساري و رأيت أحدهم ينحر الشرطي و ساعدوني على القيام و أخذوني ليضمدوا بطني … هذا ما تذكرته كاملا من رؤياي لأني رايتني بعدها أسدي النصح لأحد جيراني الذي هو في الواقع يعمل كشرطي في قواة مكافحة الشغب و اذكره بحديث رسول الله : ” صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس …………………… لا يدخلن الجنة ولا يجد ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ”
للعلم فان اسم صاحب البيت كما سلف هو (دحّو) و هو موافق لاسم وزير الداخلية الجزائري الحالي (دحّو ولد قابلية)
في شهر يناير الماضي كانت لي رؤيا فسرها لي الأخ حليم على موقع النجاة من الفتن أظن فوقعت كما فسرها لي جزاه الله خيرا
أرجو من الاخوة المعبرين تفسيره ان كان خيرا لي و الّا فالاكتفاء بقول خيرا ان شاء الله ….. و جزاكم الله خيرا )
وكان هذا تعبيرها:
بقلم: صائد الرؤى
(إن صدقت الرؤيا فهي ثورة جزائرية مرتقبة تستعين فيها الجزائر بقوات فرنسية للتنكيل بها ولكن الجزائريون يبلون فيها بلاء حسناً ويدعون فيها لطرد الدولة الاستعمارية وكل ما يرتبط بها. ولكن القوات الفرنسية والجزائرية سيحاولون بعد ذلك تجويع الشعب الجزائري وإذلاله بقطع الماء والغذاء عنه حتى يرضخ. فإذا اوشكت ثورتهم أن تنتهي يقررون القضاء عليها بمكر يمكرونه ولكن الله يمكر بهم فيجيئهم مدد من إخوانهم المجاهدين ويحاربوا معهم القوات الفرنسية والجزائرية العميلة ويشجعوهم على جهادها حتى تندحر. والله أعلم
التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)
هذا والله أسأل أن يجنب المسلمين والابرياء من كافة الملل والنحل شر الفتن ما ظهر منها وما بطن ،،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
صائد الرؤى
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى